عنوان القصة:حفظ الحقوق الرقم العام:1957 الرقم الخاص:212 حقوق الجوار:يقتضي الجوار حقا وراء ماتقضية اخوة الاسلام ,فيستحق الجار مايستحقة كل مسلم وزيادة.وقال النبي صللى علية وسلم:الجيران ثلاثة :جار له حق واحد وجار له حقان وجار له ثلاثة حقوقفالجار الذي له ثلاثة حقوق المسلم ذو الرحم فله حق الجوار وحق الاسلام وحق الرحم اماالجار الذي له حقان فالجار المسلم له حق الجوار وحق الاسلام اما الجار الذي له حق واحد فالجار المشترك.وهذا ليس حق الجوار كف الاذى فقط بل احتمال الذى بل لابد فوقة من الرفق واسداء الخير والمعروف.
اسم الخلق:البخل الرقم العام:3729 الرقم الخاص:212.2 "النظر الى البخيل يقسي القلب ولقاء البخلاء كرب على قلوب المؤمنين.".. حقيقة البخيل:ان المالخلق لحكمه وهي صلاحه لحاجات الخلق.. حد البخل: ان الواجب بذله قسمان: الواجب بالشرع وواجب المرءوالعادة . فان منع المرء واحدا منها فهو بخيل. الذي يمنع واجب الشرع فهو ابخل.. اسباب البخل: ان سبب البخل هو حب المال ولحب المال سببين: 1.حب الشهوات:التي لا وصول لها الى بالمال مع طول الامل. 2.ان يحبعين المال. علاجالبخل:يعالج حب الشهوات بالقناعة ووالبصر.
أسم الخلق :اللعن الرقم العام : 1955 الرقم الخاص : 212 أبدا بنصيحة(( علموا أولادكم تجنب مساوئ الأخلاق )) اللعن يكون إما الحيوان أو جماد أو إنسان وكل ذالك مذموم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( المؤمن ليس بلعان)) واللعن معناه الطرد من رحمه الله تعالى وذالك غير جائز ومن اتصف بهذه الصفة تبعده عن عباده الله عز وجل وهو الظلم والكفر وعلينا أن نتجنب اللعن لأته يجعل الإنسان في ظلم وكفر وفي الحديث ((لا تسبوا الأموات فتؤذوا به الأحياء ))
أسم الخلق :المزاح الرقم العام : 1955 الرقم الخاص : 212 أبدا بنصيحة ((علموا أولادكم الأخلاق الحميدة )) هناك عده مناهي عن المزاح 1- المداومة عليه: وذالك لأنه اشتغال اللعب والهزل والمزاح يسقط المهابة والوقار وقال عمر(( من مزح استخف به )) 2- الإفراط فيه: إذا يورث الإفراط فيه الضغينة ويقال : (( المزاح مسبله للنهي مقطعه للأصدقاء )) ومن يريد المزاح عليه أن يقول الحق مما يرضي الله ولا يؤذي قلبا فلا حرج عليه وقال النبي صلى الله عليه وسلم (( إني لأمزح ولا أقول إلا حقا )) ومن مطايباته روي عن أبي سلمه أنه كان صلى الله عليه وسلم يدلع لسانه للحسن بن علي رضي الله عنهما فيرى الصبي لسانه فيهش له .
أسم الخلق : السخرية والاستهزاء الرقم العام : 1955 الرقم الخاص :212 ومعناها :الاستهانة والتحقير والتنبيه على العيوب والنقائص وهو الذي يثير الضحك منه وذالك يكون في المحاكاة في القول والفعل السخرية والاستهزاء محرم في قوله تعالى : ((يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن )) وحكمه تحريمها :هي استحقار الغير والضحك عليه والاستهانة به والاستصغار له وقد نبه في قوله تعالى ))عسى أن يكونوا خيرا منهم )) وحكمه هو استصغار يتأذى به المستهزأ بما فيه من تحقير وتهاون وذالك نراه يضحك على كلامه أو على أفعالة إذا كانت مشوشة أو على صورته وخلقته لعيب فيه ولا يجوز السخرية والاستهزاء على الآخرين .
أسم الخلق : إفشاء السر الرقم العام :1955 الرقم الخاص :212 ((أدنى أخلاق كتمان السر وأعلى أخلاقه نسيان ما أسر إليه )) هو منهي عنه لما فيه من الإيذاء والتهاون بحق المعارف والأصدقاء وقال النبي صلى الله عليه وسلم(( أذا حدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانه )) فإفشاء السر خيانة وهو حرام أذا كان فيه ضرر ولؤم إن لم يكن في إضرار ومن أحسن كتمان السر قول الشاعر : ولها سرائر في الضمير طويتها نسي الضمير بأنها في طيه وقال المتنبي : وللسر مني موضع لا يناله نديم ولا يفضي إليه شراب
أسم الخلق : الخطأ في دقائق لفظيه الرقم العام :1955 الرقم الخاص : 212 ينبغي التنبه لدقائق الخطأ في فحوى الكلام والحذر عن الغفلة عنها لا سيما فيما يتعلق بالله وصفاته أذا قال : النبي صلى الله عليه وسلم (( لا يقل أحدكم ما شاء الله وشئت ولكن ليقل ما شاء الله ثم شئت )) وهذا يدل على سوء الأدب وقد يفضي إلى الإشراك والعياذ بالله وعن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله ينهاكم إن تحلفوا بإبائكم )) قال عمر: ((فو الله ما حلفت بهما منذ سمعتهما )) فعلى المتكلم إن يوافقه ورع ويرافقه حذر لكي لا يقع في خطئ هو غني عنه وعلينا نحن عندما يقال لنا سر فعلينا كتمه وعدم إفشاءه .
أسم الخلق : كثرة السؤال الرقم العام :1955 الرقم الخاص : 212 جاء في الحديث ((نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القيل والقال وأضاعه المال وكثره السؤال )) وفي قصه موسى مع الرجل الصالح تنبيه على المنع من السؤال قبل أوان استحقاقه ، إذ قال ((فأن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حدث لك منه ذكرا)) فلما سأل عن السفينة أنكر عليه حتى اعتذر ، فلما كرر السؤال ثلاثا قال ((هذا فراق بيني وبينك )) وخلاصه القول إن النهي عن السؤال كان في فتره نزول التشريع مكروها وفي الحديث :(أعظم الناس جرما من سأل عن شئ فحرم لسؤاله )) أمل بعد تمام التشريع فالسؤال إن كان للمرء فحرام وان كان للتعلم فمستحب.
اسم الكتاب أسرار الحج وفضل التلاوة ... الرقم العام : 1952 الرقم الخاص 3726 آداب الدعاء ومرجيات الإجابة عشرة وهي كالتالي : 1- أن يترصد المرء لدعائه الأوقات الشريفة مثل يوم عرفة – يوم الجمعة – ورمضان من الأشهر ... 2- أن يغتنم الأحوال الشريفة مثل نزول الغيث – حالة السجود – بين الأذان والإقامة .... 3- أن يدعو مستقبلا القبلة ويرفع يديه بحيث يرى بياض إبطيه ثم يمسح وجهه في آخر الدهاء ... 4- خفض الصوت بين المخافتة والجهر كقوله تعالى ( ادعوا ربكم تضرعا وخفية )...... 5- أن لا يتكلف السجع في الدعاء أن لا يجاوز الدعوات المأثورة .... 6- أن يتلبس التضرع والخشوع والرغبة والرهبة .... 7- أن يجزم الدعاء ويوقن الإجابة ويصدق رجائه فيه .... 8- أن يلح في الدعاء ويكرر ثلاثا ولا يستبطئ الإجابة ... 9- أن يفتتح الدعاء بذكر الله تعالى ولا يبدأ بالسؤال .... 10- إنشاء التوبة ورد المظالم قبل مباشرة الدعاء ...
اسم الكتاب:مراعات الآداب الرقم العام :1950 الرقم الخاص:212 آداب الحضور 1-أن لا يطيل الإنتضار عليهم ولا يعجل بحيث يفاجئهم قبل تمام الإستعداد...... 2- أن لا يصدر أن دخل بل يتواضع وأن أشار إليه صاحب المكان بموضوع لا يخالفة البتة...... 3-أن لا يجلس في مقابلة باب حجرة نساء الدار....... 4-أن لايكثر النظر الى الموضع الذي يخرج منه الطعام....... 5-أن يخص بالتحية والسؤال من يقرب منه إن هو جلس......
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة .. الرقم العام : 1952 الرقم الخاص : 3726 آداب التلاوة سبعة وهي : 1- في حال القارئ وهو أن يكون على الوضوء ومستقبل القبلة ولا متربعا ولا متكئ ويكون جالسا ولا يكون جالسا على هيئة التكبر ... 2- الترتيل وهو المستحب في هيئة القرآن والقراءة هو التفكر والترتيل معين عليه .. 3- البكاء وهو مستحب عند القراءة والمقصود منه الحزن وتأمل القارئ في الآيات الكريمة ... 4- أن يراعي حق الآيات فإذا مر بسجدة سجد ... 5- أن يقول في مبتدئ قراءته ( أعوذ بالله السميع العظيم من الشيطان الرجيم وأنه إذا مر بآية تسبيح سبح وكبر وغيرها من ذلك ويفعل ذلك بلسانه أو بقلبه ... 6- الإسرار بالقراءة أي أنه يبعد عن الرياء والتصنع ... 7- تحسين القراءة وترتيبها من غير تمطيط مفرط يغير النظام فذلك سنة ....
اسم الكتاب:مراعات الآداب الرقم العام :1950 الرقم الخاص:212 آداب الأكل في الآداب المتقدمه على الأكل 1-أن يكون الطعام حلالا في نفسة و في كسبة.......... 2-غسل اليدين قبل تناولة.......... 3-أن لا يأكل إلا إذا كان جائعا وأن يكف قبل الشبع............. 4- أن يرضى بالموجود والحاضر من الطعام............. 5- أن يجتهد في تكثير الأسيدي على الطعام ولو أهلة و ولده فإن خير الطعام ما كثرت علية الأيدي وكان الرسول صلى الله علية وسلم لا يأكل وحدة...........
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة .. الرقم العام : 1952 الرقم الخاص : 3726 شروط صحة الحج ثلاثة وهي : 1- الإسلام فلا يصح للكافر الحج .... 2- الوقت وهو شوال وذي القعدة وتسع من ذي الحجة إلى طلوع الفجر من يوم النحر ... 3- أن يكون وافي الأركان .....
اسم الكتاب:مراعات الآداب الرقم العام :1950 الرقم الخاص:212 ما يستحب بعد الطعام 1- أن يمسك قبل الشبع.......... 2- أن يغسل يدية ويتخلل.......... 3- أن يشكر الله تعالى بقلبه على ما أطعمه...قال تعالى"كلو من طيبات ما رزقناكم واشكروا له"........... 4- أن يقول عقيب الطعام :"الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وآوانا"
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة .. الرقم العام : 1952 الرقم الخاص : 3726 شروط وقوع الحج خمسة وهي : 1- الإسلام فلا يجوز الحج للكافر .. 2- البلوغ إذ لا تجزئ حجة الصبي عن الفرض وتصح نفلا ..... 3- العقل إذ لا تقع حجة المجنون .... 4- الوقت إذ لا حج إلا في وقت الحج ..... 5- أن يكون وافي الأركان ....
اسم الكتاب:مراعات الآداب الرقم العام :1950 الرقم الخاص:212 آداب النوم :هي تسعه وهي: 1-الطهارة والسواك............. 2- أن ينوي القيام للعبادة حال يقظته............ 3- أن لا يبيت من له وصيه إلا ووصيته مكتوبة........... 5- أن ينام تائبا من كل ذنب لا يحمل حقدا ولا ينوي للغد ظلما ولا اقتراف معصية........... 6- أن لا ينام ما لم يغلبة النوم و لا يتكلف استجلابه إلا إذا خشي فوات صلاة الفجر......... 7- أن ينام مستقبل القبله............ 8- الدعاء عند النوم بالمأثور كقراءة ((سورة الإخلاص))و ((المعوذتين))و ((آية الكرسي))والتسبيح ثلاث وثلاثين و التحميد كذلك والتكبير كذلك.......... 9- الدعاء عند التنبة بالمأثور كأن يقول((الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا و إلية النشور ثم ليقرأ خواتم ((آل عمران , وليسبح عشرا ,وليحمد عشرا ,وليكبر عشرا ,و ليهلل عشرا)).............
عنوان القصة : شامة تكتشف الكنز المفقود الرقم العام : 5299 الرقم الخاص : 813
1-عمل مهند كل يوم عملا خيرا 2-أراد مهند أن يعتني بالقطة الضالة 3-تواجد مزرعة في البت الذي يعيش فيه مهند 4-منع مهند القطة الاقتراب من البئر 5-سقوط القطة في البئر 6-مشاهدة مهند القطة داخل البئر 7-طلب مهند المساعدة من أهل القرية 7-تصميم مهند على إنقاض القطة 8-نزول مهند إلى البئر لينقض القطة 9-مشاهدة مهند الصندوق الثقيل 10-إخبار مهند أمه بما حدث 11-فتحت العائلة الصندوق 12-عبش العائلة في سعادة وغناء استفدت من القصة أنني أعمل الخير وأرفق على الحيوانات وأن الله سوف يعطيني أجرا سوف يؤمن لي السعادة في الحياة
هناك 17 تعليقًا:
عنوان القصة:حفظ الحقوق
الرقم العام:1957
الرقم الخاص:212
حقوق الجوار:يقتضي الجوار حقا وراء ماتقضية اخوة الاسلام ,فيستحق الجار مايستحقة كل مسلم وزيادة.وقال النبي صللى علية وسلم:الجيران ثلاثة :جار له حق واحد وجار له حقان وجار له ثلاثة حقوقفالجار الذي له ثلاثة حقوق المسلم ذو الرحم فله حق الجوار وحق الاسلام وحق الرحم اماالجار الذي له حقان فالجار المسلم له حق الجوار وحق الاسلام اما الجار الذي له حق واحد فالجار المشترك.وهذا ليس حق الجوار كف الاذى فقط بل احتمال الذى بل لابد فوقة من الرفق واسداء الخير والمعروف.
اسم الخلق:البخل
الرقم العام:3729
الرقم الخاص:212.2
"النظر الى البخيل يقسي القلب ولقاء البخلاء كرب على قلوب المؤمنين."..
حقيقة البخيل:ان المالخلق لحكمه وهي صلاحه لحاجات الخلق..
حد البخل: ان الواجب بذله قسمان:
الواجب بالشرع وواجب المرءوالعادة .
فان منع المرء واحدا منها فهو بخيل.
الذي يمنع واجب الشرع فهو ابخل..
اسباب البخل:
ان سبب البخل هو حب المال ولحب المال سببين:
1.حب الشهوات:التي لا وصول لها الى بالمال مع طول الامل.
2.ان يحبعين المال.
علاجالبخل:يعالج حب الشهوات بالقناعة ووالبصر.
أسم الخلق :اللعن
الرقم العام : 1955
الرقم الخاص : 212
أبدا بنصيحة(( علموا أولادكم تجنب مساوئ الأخلاق ))
اللعن يكون إما الحيوان أو جماد أو إنسان وكل ذالك مذموم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( المؤمن ليس بلعان))
واللعن معناه الطرد من رحمه الله تعالى وذالك غير جائز
ومن اتصف بهذه الصفة تبعده عن عباده الله عز وجل وهو الظلم والكفر
وعلينا أن نتجنب اللعن لأته يجعل الإنسان في ظلم وكفر وفي الحديث
((لا تسبوا الأموات فتؤذوا به الأحياء ))
أسم الخلق :المزاح
الرقم العام : 1955
الرقم الخاص : 212
أبدا بنصيحة ((علموا أولادكم الأخلاق الحميدة ))
هناك عده مناهي عن المزاح
1- المداومة عليه: وذالك لأنه اشتغال اللعب والهزل
والمزاح يسقط المهابة والوقار وقال عمر(( من مزح استخف به ))
2- الإفراط فيه: إذا يورث الإفراط فيه الضغينة ويقال :
(( المزاح مسبله للنهي مقطعه للأصدقاء ))
ومن يريد المزاح عليه أن يقول الحق مما يرضي الله ولا يؤذي قلبا فلا حرج عليه
وقال النبي صلى الله عليه وسلم (( إني لأمزح ولا أقول إلا حقا ))
ومن مطايباته روي عن أبي سلمه أنه كان صلى الله عليه وسلم
يدلع لسانه للحسن بن علي رضي الله عنهما فيرى الصبي لسانه فيهش له .
أسم الخلق : السخرية والاستهزاء
الرقم العام : 1955
الرقم الخاص :212
ومعناها :الاستهانة والتحقير والتنبيه على العيوب والنقائص
وهو الذي يثير الضحك منه وذالك يكون في المحاكاة في القول والفعل
السخرية والاستهزاء محرم في قوله تعالى :
((يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا
خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ))
وحكمه تحريمها :هي استحقار الغير والضحك عليه والاستهانة
به والاستصغار له وقد نبه في قوله تعالى ))عسى أن يكونوا خيرا منهم ))
وحكمه هو استصغار يتأذى به المستهزأ بما فيه من تحقير وتهاون
وذالك نراه يضحك على كلامه أو على أفعالة إذا كانت مشوشة أو على صورته
وخلقته لعيب فيه ولا يجوز السخرية والاستهزاء على الآخرين .
أسم الخلق : إفشاء السر الرقم العام :1955
الرقم الخاص :212
((أدنى أخلاق كتمان السر وأعلى أخلاقه نسيان ما أسر إليه ))
هو منهي عنه لما فيه من الإيذاء والتهاون بحق المعارف والأصدقاء
وقال النبي صلى الله عليه وسلم(( أذا حدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانه ))
فإفشاء السر خيانة وهو حرام أذا كان فيه ضرر ولؤم إن لم يكن في إضرار
ومن أحسن كتمان السر قول الشاعر :
ولها سرائر في الضمير طويتها
نسي الضمير بأنها في طيه
وقال المتنبي :
وللسر مني موضع لا يناله
نديم ولا يفضي إليه شراب
أسم الخلق : الخطأ في دقائق لفظيه
الرقم العام :1955
الرقم الخاص : 212
ينبغي التنبه لدقائق الخطأ في فحوى الكلام والحذر عن الغفلة
عنها لا سيما فيما يتعلق بالله وصفاته أذا قال : النبي صلى الله عليه وسلم
(( لا يقل أحدكم ما شاء الله وشئت ولكن ليقل ما شاء الله ثم شئت ))
وهذا يدل على سوء الأدب وقد يفضي إلى الإشراك والعياذ بالله وعن
عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله ينهاكم إن تحلفوا بإبائكم ))
قال عمر: ((فو الله ما حلفت بهما منذ سمعتهما )) فعلى المتكلم إن يوافقه
ورع ويرافقه حذر لكي لا يقع في خطئ هو غني عنه
وعلينا نحن عندما يقال لنا سر فعلينا كتمه وعدم إفشاءه .
أسم الخلق : كثرة السؤال
الرقم العام :1955
الرقم الخاص : 212
جاء في الحديث ((نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القيل والقال
وأضاعه المال وكثره السؤال )) وفي قصه موسى مع الرجل
الصالح تنبيه على المنع من السؤال قبل أوان استحقاقه ،
إذ قال ((فأن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حدث لك
منه ذكرا)) فلما سأل عن السفينة أنكر عليه حتى اعتذر
، فلما كرر السؤال ثلاثا قال ((هذا فراق بيني وبينك ))
وخلاصه القول إن النهي عن السؤال كان في فتره
نزول التشريع مكروها وفي الحديث :(أعظم الناس جرما من سأل عن شئ
فحرم لسؤاله )) أمل بعد تمام التشريع فالسؤال إن كان للمرء
فحرام وان كان للتعلم فمستحب.
اسم الكتاب أسرار الحج وفضل التلاوة ...
الرقم العام : 1952
الرقم الخاص 3726
آداب الدعاء ومرجيات الإجابة عشرة وهي كالتالي :
1- أن يترصد المرء لدعائه الأوقات الشريفة مثل يوم عرفة – يوم الجمعة – ورمضان من الأشهر ...
2- أن يغتنم الأحوال الشريفة مثل نزول الغيث – حالة السجود – بين الأذان والإقامة ....
3- أن يدعو مستقبلا القبلة ويرفع يديه بحيث يرى بياض إبطيه ثم يمسح وجهه في آخر الدهاء ...
4- خفض الصوت بين المخافتة والجهر كقوله تعالى ( ادعوا ربكم تضرعا وخفية )......
5- أن لا يتكلف السجع في الدعاء أن لا يجاوز الدعوات المأثورة ....
6- أن يتلبس التضرع والخشوع والرغبة والرهبة ....
7- أن يجزم الدعاء ويوقن الإجابة ويصدق رجائه فيه ....
8- أن يلح في الدعاء ويكرر ثلاثا ولا يستبطئ الإجابة ...
9- أن يفتتح الدعاء بذكر الله تعالى ولا يبدأ بالسؤال ....
10- إنشاء التوبة ورد المظالم قبل مباشرة الدعاء ...
اسم الكتاب:مراعات الآداب
الرقم العام :1950
الرقم الخاص:212
آداب الحضور
1-أن لا يطيل الإنتضار عليهم ولا يعجل بحيث يفاجئهم قبل تمام الإستعداد......
2- أن لا يصدر أن دخل بل يتواضع وأن أشار إليه صاحب المكان بموضوع لا يخالفة البتة......
3-أن لا يجلس في مقابلة باب حجرة نساء الدار.......
4-أن لايكثر النظر الى الموضع الذي يخرج منه الطعام.......
5-أن يخص بالتحية والسؤال من يقرب منه إن هو جلس......
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة ..
الرقم العام : 1952
الرقم الخاص : 3726
آداب التلاوة سبعة وهي :
1- في حال القارئ وهو أن يكون على الوضوء ومستقبل القبلة ولا متربعا ولا متكئ ويكون جالسا ولا يكون جالسا على هيئة التكبر ...
2- الترتيل وهو المستحب في هيئة القرآن والقراءة هو التفكر والترتيل معين عليه ..
3- البكاء وهو مستحب عند القراءة والمقصود منه الحزن وتأمل القارئ في الآيات الكريمة ...
4- أن يراعي حق الآيات فإذا مر بسجدة سجد ...
5- أن يقول في مبتدئ قراءته ( أعوذ بالله السميع العظيم من الشيطان الرجيم وأنه إذا مر بآية تسبيح سبح وكبر وغيرها من ذلك ويفعل ذلك بلسانه أو بقلبه ...
6- الإسرار بالقراءة أي أنه يبعد عن الرياء والتصنع ...
7- تحسين القراءة وترتيبها من غير تمطيط مفرط يغير النظام فذلك سنة ....
اسم الكتاب:مراعات الآداب
الرقم العام :1950
الرقم الخاص:212
آداب الأكل في الآداب المتقدمه على الأكل
1-أن يكون الطعام حلالا في نفسة و في كسبة..........
2-غسل اليدين قبل تناولة..........
3-أن لا يأكل إلا إذا كان جائعا وأن يكف قبل الشبع.............
4- أن يرضى بالموجود والحاضر من الطعام.............
5- أن يجتهد في تكثير الأسيدي على الطعام ولو أهلة و ولده فإن خير الطعام ما كثرت علية الأيدي وكان الرسول صلى الله علية وسلم لا يأكل وحدة...........
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة ..
الرقم العام : 1952
الرقم الخاص : 3726
شروط صحة الحج ثلاثة وهي :
1- الإسلام فلا يصح للكافر الحج ....
2- الوقت وهو شوال وذي القعدة وتسع من ذي الحجة إلى طلوع الفجر من يوم النحر ...
3- أن يكون وافي الأركان .....
اسم الكتاب:مراعات الآداب
الرقم العام :1950
الرقم الخاص:212
ما يستحب بعد الطعام
1- أن يمسك قبل الشبع..........
2- أن يغسل يدية ويتخلل..........
3- أن يشكر الله تعالى بقلبه على ما أطعمه...قال تعالى"كلو من طيبات ما رزقناكم واشكروا له"...........
4- أن يقول عقيب الطعام :"الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وآوانا"
عنوان الكتاب : أسرار الحج وفضل التلاوة ..
الرقم العام : 1952
الرقم الخاص : 3726
شروط وقوع الحج خمسة وهي :
1- الإسلام فلا يجوز الحج للكافر ..
2- البلوغ إذ لا تجزئ حجة الصبي عن الفرض وتصح نفلا .....
3- العقل إذ لا تقع حجة المجنون ....
4- الوقت إذ لا حج إلا في وقت الحج .....
5- أن يكون وافي الأركان ....
اسم الكتاب:مراعات الآداب
الرقم العام :1950
الرقم الخاص:212
آداب النوم :هي تسعه وهي:
1-الطهارة والسواك.............
2- أن ينوي القيام للعبادة حال يقظته............
3- أن لا يبيت من له وصيه إلا ووصيته مكتوبة...........
5- أن ينام تائبا من كل ذنب لا يحمل حقدا ولا ينوي للغد ظلما ولا اقتراف معصية...........
6- أن لا ينام ما لم يغلبة النوم و لا يتكلف استجلابه إلا إذا خشي فوات صلاة الفجر.........
7- أن ينام مستقبل القبله............
8- الدعاء عند النوم بالمأثور كقراءة ((سورة الإخلاص))و ((المعوذتين))و ((آية الكرسي))والتسبيح ثلاث وثلاثين و التحميد كذلك والتكبير كذلك..........
9- الدعاء عند التنبة بالمأثور كأن يقول((الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا و إلية النشور ثم ليقرأ خواتم ((آل عمران , وليسبح عشرا ,وليحمد عشرا ,وليكبر عشرا ,و ليهلل عشرا)).............
عنوان القصة : شامة تكتشف الكنز المفقود
الرقم العام : 5299
الرقم الخاص : 813
1-عمل مهند كل يوم عملا خيرا
2-أراد مهند أن يعتني بالقطة الضالة
3-تواجد مزرعة في البت الذي يعيش فيه مهند
4-منع مهند القطة الاقتراب من البئر
5-سقوط القطة في البئر
6-مشاهدة مهند القطة داخل البئر
7-طلب مهند المساعدة من أهل القرية
7-تصميم مهند على إنقاض القطة
8-نزول مهند إلى البئر لينقض القطة
9-مشاهدة مهند الصندوق الثقيل
10-إخبار مهند أمه بما حدث
11-فتحت العائلة الصندوق
12-عبش العائلة في سعادة وغناء
استفدت من القصة أنني أعمل الخير وأرفق على الحيوانات وأن الله سوف يعطيني أجرا سوف يؤمن لي السعادة في الحياة
إرسال تعليق